راصد المحتوى التحريضي الذكي

أداة لمراقبة وتصنيف المنشورات على فيسبوك وX بالذكاء الاصطناعي، لجمع أدلة على المحتوى التحريضي/العنيف وتسهيل التبليغ.

أداة لمراقبة وتصنيف المنشورات على فيسبوك ومنصة «إكس» بالذكاء الاصطناعي، لجمع أدلة على المحتوى التحريضي أو العنيف وتسهيل التبليغ. راصد المحتوى التحريضي الذكي هو أداة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لرصد وتحليل وتصنيف المحتوى التحريضي والطائفي والعنيف على منصات التواصل الاجتماعي، مع مراعاة اللغة العربية والسياق الاجتماعي والسياسي السوري. تتيح الإضافة للمستخدمين تحويل أي منشور مخالف إلى دليل رقمي منظّم، بدل الاكتفاء بالمشاهدة أو الإبلاغ الفردي غير المؤثر. يتم ذلك عبر تحليل المحتوى وتصنيفه بشكل واضح، تمهيدًا لتجميع الأدلة وإعداد تقارير بلاغ رسمية تُرفع إلى منصات التواصل مثل شركة «ميتا» لاتخاذ الإجراءات المناسبة بحق الحسابات المخالفة. كيف تعمل الإضافة؟ ⚡ يقوم المستخدم بلصق رابط منشور من فيسبوك أو منصة «إكس» (المعروفة سابقًا باسم تويتر)، أو استخدام زر التحليل المباشر داخل الصفحة. يتم تحليل محتوى المنشور وتصنيفه تلقائيًا (تحريضي، عنيف، طائفي، سياسي، أو غير ذلك). تُعرض نتيجة التصنيف مرفقة بتفسير يوضح سببها. تُحفظ البيانات بشكل منظّم لدى مطوّر الإضافة لغرض المراجعة وإعداد تقارير التبليغ. لماذا هذه الأداة مهمّة؟ ⚡ تحوّل خطاب الكراهية الرقمي إلى بيانات قابلة للمراجعة والمعالجة. تسهّل التعاون المنهجي مع منصات التواصل بدل التبليغ العشوائي. تساهم في حماية السلم الأهلي والحد من انتشار التحريض والكراهية. المزايا الرئيسية ⚡ سهلة الاستخدام ولا تتطلب خبرة تقنية. لا يتم تحليل أي محتوى بدون تدخل المستخدم. تصنيف ذكي مع تفسير واضح. تخزين منظّم للأدلة لتجهيز تقارير رسمية. دعم مباشر لمنصتي «إكس» وفيسبوك. تركيز خاص على السياق السوري واللغة العربية. الخصوصية والشفافية 🔒 لا يتم تخزين أي بيانات على جهاز المستخدم. يتم حفظ الروابط ونتائج التحليل فقط لدى مطوّر الإضافة. لا تتم مشاركة البيانات مع أي طرف ثالث إلا لغرض التبليغ الرسمي عن المحتوى المخالف. الهدف الوحيد من التخزين هو مكافحة المحتوى التحريضي والعنيف والطائفي. كيف تبدأ باستخدام الإضافة؟ ⚡ ثبّت الإضافة من Chrome Web Store. افتح منشورًا على فيسبوك أو منصة «إكس». اضغط على زر التحليل داخل المنشور، أو انسخ الرابط وضعه في الإضافة. شاهد نتيجة التصنيف مع التفسير. ساهم في توثيق المحتوى التحريضي بطريقة منظّمة ومسؤولة. رسالة أخلاقية 🤝 هذه الأداة لا تهدف إلى الملاحقة أو الاستهداف الفردي، بل إلى حماية المجتمع عبر التبليغ المنظّم والمسؤول عن المحتوى المخالف.